بين أمس و اليوم

By the 31st of July I have collected a treasure over the past years, where I can find all the concepts, principles and stories even I created or lived. I did not consider papers as material but as friends. Papers were the home, writing was the route and the pen was the tool. Simply, I can say; Find me where my papers are. Yesterday and today you will find me writing, and maybe then! أمس, أطلعت علي كل ما أملك من ثروة! ملف قديم برتقالي اللون, تركته أسفل كرسي المكتب حتي يكون أمام عيني ولكن ليس من السهل أن أصل اليه بسبب كثرة ما فوقه من كتب و أوراق اخري! كنت علي قناعة تامة بأني ساعٌود النظر الي ما كتبت يومًا و لذلك في نهاية كل عام كنت أجمع ما كتبت من أوراق و أضعه هنا في هذا الملف. متي و أين سافتح هذا الملف, لم أكن أعلم علي الاطلاق, لكني كنت علي يقين من ميعاد معه من غير موعد فعلي.. أمس, وجدت الفرصة و جاء الميعاد. فتحت الأوراق و كان اللقاء. أوراق كثيرة تحمل العديد من التواريخ و احيانًا الأماكن التي قمت فيها بكتابة الأوراق. في الحقيقة صُدمت حينما وجدت كم غير بسيط من بدايات ال...